مع تصاعد الحاجة وازدياد التوجه نحو التحوّل الرقمي، باتت الشركات بأمس الحاجة إلى تحسين تجربة المستخدم. تلعب هندسة الجودة دورًا محوريًا في التأكد من تلبية المتطلبات الجديدة باستخدام المزيج الملائم من الاستراتيجيات والأساليب والأدوات
لقد باتت الشركات تتجه نحو التكنولوجيا أسرع من أي وقت مضى، فقد أصبح كل شيء يتم عبر الإنترنت، بدءًا من آليات العمل بحد ذاته وحتى التواصل مع العملاء، لذلك أصبح ضمان الجودة الرقميّة جزءًا محوريًا من هذا التوجه
إذا كنت تقدّم منتجات وخدمات برمجيّة إلى عملائك، فيجب أن تكون لديك آليّة متماسكة لضمان الجودة، وبدون آلية كهذه، فإنك تخاطر بتقديم منتجات رديئة أو مزايا ضعيفة. ورغم أن معظم الشركات تمتلك بشكل أو بآخر آلية لضمان الجودة
تحاول الشركات اليوم حل مشكلاتها الكبرى باستخدام عدد من التقنيات الواعدة، مثل إنترنت الأشياء، وسلسلة الكتل، والذكاء الاصطناعي والتعلم العميق، وأتمتة العمليات الآلية، وقد بات من الضروري استكشاف الفرص التي توفرها
يشكل طرح المنتجات البرمجيّة وتحديث مزاياها بوتيرة متسارعة تحدياً حقيقياً للشركات، وغالباً ما يتم اختبار أدائها على عجل أو لا يتم اختباره على الإطلاق. وإلى جانب ذلك، يؤدي تنفيذ اختبار الأداء في نهاية دورة حياة